يعني هو المشروع ده مش حيخلص وتخلصنا ؟!
يا عم يا تعمله يا تحطه في الدرج وتدور لك على سيناريو تاني !!ا
عبارات اسمعها من البعض ، لكنها لا تثبط من عزمي ، بينما تزيدني حماسة عبارات أصدقائي المقربين وتقفز بينها لأعلى عبارة
حيتعمل حيتعمل متقلقش ، سينما ، ديجيتال ولاحتى فوتوغرافية
يا عم يا تعمله يا تحطه في الدرج وتدور لك على سيناريو تاني !!ا
عبارات اسمعها من البعض ، لكنها لا تثبط من عزمي ، بينما تزيدني حماسة عبارات أصدقائي المقربين وتقفز بينها لأعلى عبارة
حيتعمل حيتعمل متقلقش ، سينما ، ديجيتال ولاحتى فوتوغرافية
ميه في الميه حي
100%Alive
هو أسم المشروع الروائي الطوووويل الجملي والذي حصل على جائزة السيناريو من مهرجان إسكندرية بعد كتابته بعدة أشهر وكان ذلك منذ 3 سنوات تقريباً
سألته كتير مش كده ؟؟
قال لي لأ مش كتير لأن ظروف السينما في مصر زي الزفت والمنتجين عايزين أفلام على غرار اللمبي وحاحا وتفاحة أو في أحسن الفروض فيلم أكشن مسروق و منقول بالمسطرة من فيلم أمريكاني ، بالإضافة إلى أنك عرضته قبل سفرك على أكثر من منتج
قلت له لا ، لم أكن متفرغ للمشروع
قال ليس في هذا إدانة لك ، لأنك على مدى عامين أنجزت 11 فيلم تسجيلي صورت وقمت بمونتاج أغلبهم خارج مصر ، حققت لك مكانة متميزة كصانع فيلم تسجيلي هام في الوطن العربي
سألته ولماذا لا تدين تقصيري في حق الفيلم الروائي ؟!ا
قال السينما التسجيلية نوع محترم وأنت تحبها ولم تترك فيلمك الروائي لتفتح مطعم أو محل ملابس بل انجزت في هذا الطريق بكل المقاييس ، أنت شخص مسئول لا تستطيع أن تجلس في بيتك دون عمل ، ومن سيدفع مصروفات مدرسة طفلك وأقساط معداتك ، أنت لم تقصر بدليل محاولاتك المضنية منذ عودتك من سفرتك الأخيرة للحصول على منتج
قلت له أوكيه لكن اعتقد أن الوقت قد حان ليتحرك هذا المشروع الجملي حركة فعلية
هذا الحوار دار بمناسبة خبر نشر في أهرام الأربعاء 31 مايو 2006
"وزارة الثقافة تضع 3 شروط لدعم الأفلام"
· السيناريو متوافق عليه من الرقابة " حصل وجددت مرتين كمان"
· بيان بأسماء المخرج والفنيين الأساسين " ماشي بسيطة "
· بيان بالميزانية التفصيلية لإنتاج الفيلم " برضه ماشي"
· وقد قررت اللجنة ألا يزيد مبلغ الدعم عن 50 % من ميزانية الفيلم وألا يحصل المنتج على أي مبالغ مالية ولكن يطلب من اللجنة تزويده والاتفاق على العناصر التالية الخام وإيجار الأستوديوهات ومعدات التصوير وبناء الديكور ، المعامل والنسخ وخلافه
لأ ، الكلام ده مش كويس أوي ، لأنه مش من السهل تدبير 50 % من الميزانية أي نصفها ، كان لازم انتقل للخطة "ب" أي العثور على مجموعة من الفنانيين والفنيين يشاركون بأجورهم في النصف المطلوب بالإضافة لأجري كمخرج وكاتب السيناريو وحوزتي لبعض أماكن التصوير وكذلك معدات المونتاج
تليفون لخالد ومناقشة بهذا الشأن كحل ثان إذا لم نجد منتج آخر
ثم انتقلت للخطة "ج" وهي العثور على منتج يشارك هو بالنصف 50 % ، وتمت مناقشة هذه الخطة مع فتحي عبر الهاتف لمكالمة استمرت اكثر من ساعة
ولأنني لم أفهم بعض ما جاء في خبر دعم الدولة ، فاتصلت بنادر عدلي
أنت فين يا عم رشوان مش باين ، أنت رجعت من السفر
آه بس غطسان شوية
ناقشت نادر فيما جاء بمقاله بنفس الصفحة " ملاحظات على دعم الدولة للسينما "
فهمت بعض الأمور ، واتصلت بالدكتور القليوبي لأستوضح نقاط أخرى وعرفت منه أن هناك لجنة للقراءة ستشكل من 5 أشخاص للبت في السيناريوهات ، وأن اللجنة لن تضمه هو وداود عبد السيد لأنهما سيتقدمان بسيناريوهات خاصة بهما !!ا رغم التفكير المسبق بأن تخصص هذه الجائزة لأصحاب الأعمال الأولى والثانية
صداع واحتمالات ودراسة وميزانية ومقابلات
وفي النهاية قررت أن يكون نوفمبر 2006 بداية تصوير المشروع
سواء عثرت على منتج ، أولم أعثر ، حصلت على دعم الدولة ، أو لم أحصل
سيكون الديجيتال هو الحل النهائي
قال إذن سيكون نوفمبر 2006 موعد تحول الفيلم الروائي الطوووويل الجملي
كما تسميه إلى فيلم ؟؟!ا يعني قرار بجد؟؟ا
رديت عليه برباعية
أيوب رماه البين بكل العلل
سألته كتير مش كده ؟؟
قال لي لأ مش كتير لأن ظروف السينما في مصر زي الزفت والمنتجين عايزين أفلام على غرار اللمبي وحاحا وتفاحة أو في أحسن الفروض فيلم أكشن مسروق و منقول بالمسطرة من فيلم أمريكاني ، بالإضافة إلى أنك عرضته قبل سفرك على أكثر من منتج
قلت له لا ، لم أكن متفرغ للمشروع
قال ليس في هذا إدانة لك ، لأنك على مدى عامين أنجزت 11 فيلم تسجيلي صورت وقمت بمونتاج أغلبهم خارج مصر ، حققت لك مكانة متميزة كصانع فيلم تسجيلي هام في الوطن العربي
سألته ولماذا لا تدين تقصيري في حق الفيلم الروائي ؟!ا
قال السينما التسجيلية نوع محترم وأنت تحبها ولم تترك فيلمك الروائي لتفتح مطعم أو محل ملابس بل انجزت في هذا الطريق بكل المقاييس ، أنت شخص مسئول لا تستطيع أن تجلس في بيتك دون عمل ، ومن سيدفع مصروفات مدرسة طفلك وأقساط معداتك ، أنت لم تقصر بدليل محاولاتك المضنية منذ عودتك من سفرتك الأخيرة للحصول على منتج
قلت له أوكيه لكن اعتقد أن الوقت قد حان ليتحرك هذا المشروع الجملي حركة فعلية
هذا الحوار دار بمناسبة خبر نشر في أهرام الأربعاء 31 مايو 2006
"وزارة الثقافة تضع 3 شروط لدعم الأفلام"
· السيناريو متوافق عليه من الرقابة " حصل وجددت مرتين كمان"
· بيان بأسماء المخرج والفنيين الأساسين " ماشي بسيطة "
· بيان بالميزانية التفصيلية لإنتاج الفيلم " برضه ماشي"
· وقد قررت اللجنة ألا يزيد مبلغ الدعم عن 50 % من ميزانية الفيلم وألا يحصل المنتج على أي مبالغ مالية ولكن يطلب من اللجنة تزويده والاتفاق على العناصر التالية الخام وإيجار الأستوديوهات ومعدات التصوير وبناء الديكور ، المعامل والنسخ وخلافه
لأ ، الكلام ده مش كويس أوي ، لأنه مش من السهل تدبير 50 % من الميزانية أي نصفها ، كان لازم انتقل للخطة "ب" أي العثور على مجموعة من الفنانيين والفنيين يشاركون بأجورهم في النصف المطلوب بالإضافة لأجري كمخرج وكاتب السيناريو وحوزتي لبعض أماكن التصوير وكذلك معدات المونتاج
تليفون لخالد ومناقشة بهذا الشأن كحل ثان إذا لم نجد منتج آخر
ثم انتقلت للخطة "ج" وهي العثور على منتج يشارك هو بالنصف 50 % ، وتمت مناقشة هذه الخطة مع فتحي عبر الهاتف لمكالمة استمرت اكثر من ساعة
ولأنني لم أفهم بعض ما جاء في خبر دعم الدولة ، فاتصلت بنادر عدلي
أنت فين يا عم رشوان مش باين ، أنت رجعت من السفر
آه بس غطسان شوية
ناقشت نادر فيما جاء بمقاله بنفس الصفحة " ملاحظات على دعم الدولة للسينما "
فهمت بعض الأمور ، واتصلت بالدكتور القليوبي لأستوضح نقاط أخرى وعرفت منه أن هناك لجنة للقراءة ستشكل من 5 أشخاص للبت في السيناريوهات ، وأن اللجنة لن تضمه هو وداود عبد السيد لأنهما سيتقدمان بسيناريوهات خاصة بهما !!ا رغم التفكير المسبق بأن تخصص هذه الجائزة لأصحاب الأعمال الأولى والثانية
صداع واحتمالات ودراسة وميزانية ومقابلات
وفي النهاية قررت أن يكون نوفمبر 2006 بداية تصوير المشروع
سواء عثرت على منتج ، أولم أعثر ، حصلت على دعم الدولة ، أو لم أحصل
سيكون الديجيتال هو الحل النهائي
قال إذن سيكون نوفمبر 2006 موعد تحول الفيلم الروائي الطوووويل الجملي
كما تسميه إلى فيلم ؟؟!ا يعني قرار بجد؟؟ا
رديت عليه برباعية
أيوب رماه البين بكل العلل
سبع سنين مرضان وعنده شلل
الصبر طيب .. صبر أيوب شفاه
بس الآكاده مات بفعلل الملل
عجبي
10 comments:
قرار الديجيتال مش تنازل يا جميل
قرار الديجيتال تاكيد على وقائع ثورتنا المعلنة على المناخ المريض من غير هتاف من غير مظاهرة من غير ما حد يدرى بينا واحنا بيموتونا يوميا وبرضه مصرين نعيش لا وكمان ناخد جوايز ونروح مهرجانات ونرفع اسم البلد اللي مصرة ترفض اسامينا انا معاك ونوفمبر اللي جاي مية في المية جاي ونوفمبر اللي بعده فيلم تاني
حلوة .. 100% حى .. 100 % جى
يللا بقى .. هاتعملها انشاءالله .. و اللى مش عاجبه " إديله بالتافوريا"
اجمد يا رأفت.. فات الكتير وما بقى الا القليل
وأنا كمان بدي أهنيك على خطوتك
وراح كثير وما بقي إلا القليل
مدونة جميلة تحية لك
أشكرك على الزيارة والمشاركة وأتمنى أن تتكرر ونتواصل
خالص تحياتى وصبرا جميلا ولا تيأس ...
ربنا يسهل
اجمد يا بطل
على فكرة أنا كنت هناك بالصدفة فى حفل الختام و انت بتستلم جايزة السيناريو و فاكر ان زينب عزيز أخدت المركز الاول
المشروع دا أنا بسمع عنه كتير و نفسى فعلاً أشوفه
ان شاء الله هايتحقق وماحدش هايقدر يخنق احلامك طول مانت مصدقها
باتعرف عليك لأول مرة وانت فى كورنر خطير
اكون او لا
ان شاء الله تكون
اظنه كان حلم من احلامى القديمة
ان اعمل فى مجالك هذا
ان افعل شيئا خفيا لا يدركه الاخرون لكنه يكون هو سر حياة ابداعى
ثق بأنك ما دمت تحاول ستصل
مكان جميل
بيت فنان
سأكون هنا
Post a Comment