Wednesday, May 23, 2007

أنا التي تحمل الزهور إلى قبرها .. اليوم في الجيزويت


النهاردة الأربعاء 23 مايو 2007 الساعة 7:30 يعرض في مدرسة الجيزويت بشارع رمسيس
الفيلم التسجيلي الطويل
أنا التي تحمل الزهور إلى قبرها
إخراج هالة العبد الله وعمار البيك
ويعقب عرض الفيلم ندوة بحضور المخرج السوري عمار البيك
والدعوة عامة

4 comments:

layal said...

اسم الفيلم غريب
اتمني لو تذكر نبذه عنه
تحياتي

Ahmed Rashwan said...

ليال

فيلم أنا التي تحمل الزهور الى قبرها
هو فيلم سوري تسجيلي طويل
إخراج هالة العبدالله وعمار البيك
تصوير ومونتاج عمار البيك وهالة العبدالله
وقد حصل الفيلم على جائزة إتحاد التسجليين في مهرجان فينسيا الأخير وكذلك على الجائزة البرونزية في مهرجان دبي الدولي
أما عن موضوع الفيلم فلم أجد أبلغ من السطور التي كتبتها هالة عن فيلمها

في هذا الفيلم تتحول خريطة بلادي سورية الى أصدقاء وطرقات للإستطلاع.
أنني أحكي مع هذه الطرقات، أبث لها بشكوكي وقناعاتي وأنا أبحث عن أمكنة لتصوير أفلامي المعلقة منذ عشرين سنة.
صديقاتي يجلسن على كرسي الإعتراف أمام كاميرتي، يعبرن عوضاً عني ويخففن من كثافة الضباب أمام عيوني.
إنني ألتجىء للبحر. هو طفولتي الممحية، هو القبر المقدس للشعر.
أتقاسم أرض هذا الفيلم الحميم مع عمار، الذي يتمكن من اقتناص يوسف، زوجي ويقدمه لي محملا ً بلوحاته ومنفاه الناعم.
عمار يعينني على العبور للفعل وعلى تنفيذ أفلامي المعلقة من خلال فيلم واحد.
إنه فيلم مثل بازل أسود وأبيض مصنوع من ذهاب وإياب يحكي عن السجن والغربة، عن الماضي والحاضر، عن الحب والموت.
فيلم يقول أهمية الشعر

Ahmed Rashwan said...

بالمناسبة عنوان الفيلم مستقى من عنوان قصيدة تحمل نفس الأسم لشاعرة سورية راحلة أسمها
دعد حداد
ويتعرض الفيلم في نسيجه لهذه القصيدة

sindrella said...

اسم مميز جدا وخيال جميل جدا