Monday, May 22, 2006

تفريجة من سولو






ألبي دعوة سولو وأجيب على السؤال ، ولكني اختلف معه في الرأي في كونها تدبيسة ، بل على العكس أسميها تفريجة لأننا محتاجون لوضع خطوط بالقلم الأحمر تحت الأشياء التي تفرحنا وتسعدنا وخاصة في ظل ظروفنا النفسية جميعا بسبب ما يمر به الوطن محنة!!اا
مئات الأشياء تجعل الدنيا حلوة ومحتملة من الممكن أن تمر بالذهن ولكن حينما تكون محل التقاط يسقط الكثير منها، ولكن ما التقطه الآن
- مراحل صنع فيلم أيا كان نوعه سواء كان تسجيلي أو روائي -
- لحظة العرض الأول لفيلم صنعته -
- مشاهدة فيلم تكتشف أنه على الدرجة من الجودة كان بقدر توقعك -
- قراءة رواية لماركيز-
- سماع أغنية لفيروز أو زياد رحباني -
- القهوة المظبوط وخاصة لما البن يكون كولومبي من عند عبد المعبود -
- الواين الأحمر وخاصة لو أسباني ، إيطالي ، فرنسي ، تونسي -
لقاء صديق حميم لم أراه منذ سنوات وخاصة بالصدفة في الشارع أو أي مكان -
- المشي ليلا في شوارع برشلونة وبالذات في منطقة الميناء-
- مشاهدة أفلام شون بين و وودي آلان-
- رؤية سعاد حسني على الشاشة -
قراءة رباعيات صلاح جاهين ، وتذكرها برفقة الأصدقاء وخاصة في الرحلات النيلية-
المشي في شوارع الزمالك يوم الجمعة صباحا وشرب البرتقال الفريش عند سيموندس -
اختيار الإكسسوارات و تيمات الديكور المختلفة وبخاصة الشموع سواء لنفسي أوكهدايا للأصدقاء وأيضا اختيار التيشيرتات-
شراءأفلام دي في دي وبخاصة لأفلام تحبها أو تبحث عنها منذ زمن-
- قراءة الأعمال الكاملة لأمل دنقل وبخاصة أوراق الغرفة 8 -
-قراءة رواية لخيري شلبي -
- الوصول لمطار ما بعد رحلة طويلة بالطائرة ومتعة إشعال أول سيجارة بعد عذاب المنع لساعات -
- مشاهدة شاب وفتاة تتشبكان إيديهما ومشاعر الحب على وجههما -
-النظر في عيون فتاة عميقة مثل البحر
- ركوب مركب في النيل -
-أكل السمك عند أبو أشرف و الجلوس بجوار قلعة قايتباي ليلا -
- مشاهدة الصور الفوتوغرافية العائلية وبخاصة الصور القديمة -
- لحظة الإنتهاء من إصلاح السيارة ومحاسبة الميكانيكي والتحرك بالسيارة لبضعة أمتار-
- مشاهدة طفل يطير طيارة ورق أو بيربي حمام ( قبل إنفلونزا الطيور )-
- السفر وبخاصة لدولة من دول أمريكا اللاتينية
كفاييييييييييييييييييييييية
الدور في التفريجة (التاج) على نور وغادة سامحوني ويارا وياسرمن كام شتا وكريم مركب ورق ورات وديدو وإلكسندرا وفطوما لم تخلص امتحانات

12 comments:

Nour said...

إجاباتك بسيطة و جميلة في نفس الوقت يا أحمد.."التفريجة" دي بصراحة جت في وقتها.. و الواحد إكتشف إن رغم كل حاجة لسه بنحب الدنيا يعني
:))

ع العموم ميرسي قوي ع"التفريجة".. بس
أنا سبقتك يا أستاذ و حلتها قبليك..

;)

Solo said...

تصدق طلعت تفريجة فعلاً
و تصدق انك فكرتنى بحاجات بتفرج عليا أنا كمان بس كنت ناسيها
زى خيرى شلبى و عيون فتاة عميقة مثل البحر

هوه الواحد كبر و للا ايه يا عم !!! انت برج ايه صحيح
:)))))

M. El-Hajj said...

هي كل مصر بتاكل عند أبو أشرف و لا أيه :D

عموماً في حاجات كتير من قايمتك دي أنا بحب أعملها عموماً منهي الرباغيات و الزمالك و حاجات تانية كتير يعني

علي فكرة أنت شكلك قوس

مراكب ورق said...

ميزان على فكرة والعهدة ع الراوي

Ahmed Rashwan said...

نور
أناروحت مدونتك وقريت كمان تفاصيلك
الجميلة البسيطة
كنت ناسي الرقص والورد!! تخيلي؟؟
بجد روحك حلوة
سولو
أنت كبرت ؟ طب أنا أقول إيه؟
وبعدين أنا كمان نسيت حاجات كتير زي اللون الأزرق وكمان مويا فكرتني بالصحرا
زنجي
تصدق آه ، أبو أشرف ده مهم جدا:))
كل الناس دي اللي بتربطها دواير مشتركة حتلاقيهم ملمسين مع بعض في حاجات كتير
الرباعيات مثلا أثرت في ناس كتير من أجيال مختلفة ، كلنا بندور على الحكمة مقطرة، نورتني
إيكاروس
ماشي يا عم كريم
حأمشيها ميزان علشان خاطرك
ولكن للدقة انا 23 / 10
يعني ناس بتقول ميزان ، وناس بتقول عقرب
محدش عارف!!

GoGa said...

مدونتك جميله ولذيذه وخاصه البوست ده اداني امل في بكرة وأفكار ازاي الواحد يخرج من همومه و يفكر في حاجات حلوة أو أماكن أو حتي ذكريات تطلعك شويه مما يحدث حولنا
تفريجاتك دي رائعه هاستلف منها شويه حاجات أجربها ممكن

Alexandra said...

رديت على التاج في صورته الأصلية. بس كل شوية بفتكر حاجة حلوة كنت ناسيها. أنت مثلا فكرتني بسعاد حسني

Ahmed Rashwan said...

جوجا
ميرسي على ذوقك ، آه طبعا استلفي اللي أنتي عاوزاه وجربيه . بس أبقي قوليلي النتيجة

ألكسندرا
نورتيني .. حأروح أقرا التاج بتاعك حالا .. سعاد حسني .. آآآآآآآه .. بجد
حاجة توجع القلب ، بس هي دي مصر
ليه يا حبيبتي ما بين دايما سفر
دا البعد ذنب كبير لا يغتفر
ليه يا حبيبتي ما بينا دايما بحور
أعدي بحر ألاقي غيره أتحفر
بالمناسبة شفتي فيلم تسجيلي أسمه بيروت أول مرة ، أصل فيه مقطع على أسمك
المقطع أسمه شاطئ " إسكندرية - بيروت"ا

شغف
ألكسندرا عندها حق ، مبسوط أني فكرتك بكل الأحبة
إيه رايك طيب في قراءة قصة قصيرة ليحي الطاهر عبد الله ؟

مراكب ورق said...

انا في الحالة دي ارشحلكم قصة وغدا ايضا الاحد لانها جميلة رغم الاسى وفيها امل رغم الموت المحدق بالعشق وما بتخلصش زي الحياة بالظبط

3arousa 7alawa said...

يااااه فكرتني بماركيز وقد إيه كنت متاخده نماماً وأنا أقرا مائة عام من العزلة ونسيت إن أهلي معايا طول فترة المصيف وده كان من حوالي 5 سنين

وسيموندس.... مش ممكن تاني انت نقلتني لأيام الكلية وقد إيه سيموندس كان ليه تأثير عميق فيّه لدرجة إني كتبت سيناريو داخل فيه سيموندس :)

برضه السمك واسكندريه وفيروز وسعاد حسني وصلاح جاهين والمطارات

أهلا بك يا صديق

Ahmed Rashwan said...

عروسة
قلت في نفسي:
ربما أكون قد أوشكت على الوصول إليها
ربما تلك بلادها وبلادي بلادها اتحاد بالاختيار والموافقة ، فالنفس واحدة والروح واحدة ، والقلب واحد ، ولغتنا يتهاجها قلبنا بأبجديته الجديدة ، ويكتبها بحبره النادر الساخن الخلاق
كتاب العشق - أحمد الشهاوي
السيناريو اللي كتبتيه في سيموندس ..أمممممممممم
طب ما أنتي بتعرفي تكتبي سيناريوهات أهه !! أمال إيه بقى يا ستي ؟؟!
قرأتي الحب في زمن الكوليرا لماركيز ؟
على فكرة لعبت معي هذه الرواية دور كبير في استئناس دبي - المدينة البلاستيك - لعدة أشهر
قرأتي لكاتب لبناني أسمه ربيع جابر؟
إيه الأماكن اللي تعرفيها وبتحبيها في إسكندرية ؟

3arousa 7alawa said...

يااه على اشكالية اللغة اللي بتخلي البني آدم أخرس باختياره أو "براباند" لما تتفك عقدة لسانه

لسه مقريتش الحب في زمن الكوليرا :(
بالنسبه لموضوع السيناريو أنا قريتلي كتاب أو اثنين في كيفية كتابة السيناريو آدي كل الموضوع وكنت عايزه أتعمق فيه أكتر بشكل بروفيشيونال وعلى فكره السيناريو بتاع سيموندس اتعرض على حد وكان متحمس جدا والسيناريو كان على حافة الظهور للنور بس المشروع توقف حتى بعد ما ابتديت ديكوباج وستوري بورد للتتر

أنا كمان شايفه ان دبي بلاستيك!

ماعرفش مين ربيع جابر

بحب اسكندريه من أول ما أبتدي أشم ريحة البحر لحد قايتباي والكورنيش والشوارع الجانبيه ومحلات الخردوات والبيوت القديمه اللي قشرها هوا البحر والترام والزنقه والقهاوي اللي على الكورنيش وده كله طبعاً في الشتا
وانت؟